بهله/ فهلوج/ فهله/ بلاد البهلویین/ بلاد الفهلویین/ بلاد جبال:

پهله/ فهلوج/ فهله/ بلاد البهلویین/ بلاد جبال:

قال ابن فقيه الهمداني: “القول في الجبل” وتسمى هذه المنطقة “بلاد البهلویين، وتضم همدان وماسبذان [سيروان] ومهرجانقذق أو سيمره [بشتكوه] وقم وماه الكوفة [دينور] وقرماسين [كرمانشاه] وكل ما يخص منطقة الجبل، فهو منسوب إلا الري وأصفهان وقومس [سمنان ودامغان] وطبرستان وجرجان وسجستان وكرمان وقزوين والدیلم والببره والطيلسان (كتاب البلدان، أبي بكر أحمد بن محمد الهمذاني المعروف بابن الفقيه، طبع في المدينة ليدن المحروسة، بمطبع بريل سنة 1302هـق ص 209) [وبهذا الوصف لبلاد البهلويين، فإنه شملت المنطقة الجبلية بأكملها].

وبحسب مسعودي: وإن الفرس کانت بفارس و ماهات و غیرها من بلاد الفهلویین … (کتاب التببیه والاشراف لابی الحسن علی المسعودي طبع فی مدینه لیدن المحروسه بمطبعه بریل سنۀ 1893ص 37)، [يتضح من الحديث أعلاه أن ماهات (دينور ونهاوند) كانا جزءًا من بلاد الفهلويين].

وبحسب ابن خردادبة فإن کُوَر البلد الجبل تشمل ماسبذان ومهرجانقذق وماه الكوفة أو دينور وماه بصرة أو نهاوند وهمدان وقم، (ص20) “تشمل بلادالبهلویین الري، وأصفهان، ودینور، ونهاوند، ومهرجانقذق، وماسبذان، وقزوين، ومدينة موسى، والمدينة المباركة بالقرب من قزوين، وزنجان، وأبهر، والببر، والطيلسان، والديلم. (کتاب الممالک و المسالک لابن خرداذبه طبع فی مدینه لیدن المحروسه سنة 1306هـق ص57)

وبحسب حمزة الأصفهاني: و”فهله/ بهله” اسم یقع علی خمسه بلدان و هی: اصبهان والرّی وهمذان وماه نهاوند وآذربیجان (کتاب التنبیه علی حدوث التصحیف، حمزه بن الحسن الأصبهانی، دار صادر بیروت 1992م ص23)

وفي ذكر أحداث سنة 13هـ يقول ابن الأثير: انقسم الناس إلى فريقين، “فهلوج” يؤيد رستم، وأهل فارس يؤيدون فيروزان. (الکامل فی التاریخ لعزالدین ابن الاثیر الجزری، تحقیق عبدالله القاضی، مجلد ثانی، دارالکتاب العلمیه، بیروت 1987م ص 288)

وقد نقل الطبري في وقت سابق المقال أعلاه على النحو التالي: وبیناً أهلُ فارس یحاولون العبور، أتاهُم الخبر، إنّ الناس بالمدائن قد ثاروا برُستم و نقضوا بَینهُم و بَینه، فَصاروا فِرقَتین: الفهلوج” علی رُستم و أهلُ فارس علی الفَیرُزان (تاریخ الرُسُل والملوک لمحمد بن جریر الطبری تحقیق محمد ابوالفضل ابراهیم، الجزء الثالث دارالمعارف بمصر ص455). وقال الطبري في ذكر أحداث سنة 21 هـ: فإجتمعت حلبۀفارس والفَهلوج اهل الجبال … (تاریخ الرُسُل والملوک ص 122). وقد تكرر نفس المقال في «المنتظم فی تاریخ الملوک والامم لعبدالرحمن ابن الجوزی، طبع داراکتب العلمیه بیروت 1412هـق الجزء الرابع ص 270» وفی «تجارب الامم و تعاقب الهمم لابن مسکویه، دارالکتب العلمیه بیروت 1424هـق الجزءالاول ص243»

وقد أوردت مجمع البلدان لياقوت الحموي (طبعة بيروت) تحت باب “الفهلو”: يقول شيرويه بن شهردار، وفيها سبعة بلاد الفهلويين، همدان، ماسبذان، قم، ماه البصرة [النهاوند]، سيمره، ماه الكوفة وقرميسين، ولا يشمل الري وأصبهان وقم وطبرستان وخراسان وسجستان وكرمان ومكران وقزوين والدیلم وطالقان.

وبحسب كتاب المقدسي: وقرأتُ فی بعض الکُتُب إنّ الرّی وأصفهان لیس مِن بلاد البهلویین وإنّما علی همذان وماسبذان ومهرجانقذق وهی الصیمره وماه البصره وهی نهاوند وماه الکوفه وهی دینور ولها من مُدُن أسدأواذ، سبه، رامن وبه، سیراوند، روذأور، طزر و نواحی ماه الکوفه، ماه البصره، ماسبذان (احسن التقاسیم فی معرفه الاقالیم، شمس الدین المَقدَسی، طبع فی مدینه لیدن المحروسه بمطبعه بریل سنه 1877 المسیحیه ص 386).

وبحسب شريف الإدريسي : وبلاد الجبل، الدسکره وخانقین وقصرشیرین والسیروان والصیمره وقرماسین والدینور والزوزان والکرج ودنباوند واما بلاد البهلویین فمنها الرّی وإصبهان وهمذان ونهاوند ومهرجانقذق وماسبذان و قزوین ومدینه المبارک وبها من بلاد الدیلم، قزوین وابهر وزنجان والببر والطیلسان والدیلم وآمل وساریه ومامطیر وطمیسه وفیه من البلاد الارمینه، مرند وبرذعه وجنزه [تخت سلیمان] وسلماس وخوی … (نزهةالمشتاق في اختراق الاآفاق، الشریف الادریسی، طبع مکتبة الثقافة الدینیه، مصر 1422 هـق مجلد الثانی ص655).

وكتبه أبو نعيم الأصفهاني: … من فارس وخراسان وبلادالفهلویین وهی أصبهان والرّی وهمذان وماه نهاوند و ماه دینار (دینور) … (ذکر أخبار إصبهان لابی نعیم الإصبهانی الجزء الأول دارالکتاب الإسلامی ص36)

بحسب معجم دهخدا: بهلة هو اسم يطلق على أصفهان والري وهمدان وماه نهاوند وآذربیجان. (المفاتیح) محافظة أصفهان والري ودینور. (برهان) اسم المقاطعات الخمس أصفهان، الري، همدان، ماه نهاوند، وأذربيجان (ابن المقفع عن ابن النديم)، اسم الجزء الشمالي الغربي من إيران، أي الجزء الذي كان القديم أطلق عليها اليونانيون اسم ميديا، وكانت تتكون من منطقة الري وأصفهان… (قاموس الاعلام التركي).

بهلة هي قرية في مركز منطقة زرين آباد التابعة لمدينة إيلام، تقع على بعد 144 ألف متر جنوب شرق مدينة إيلام، جبلية حارة، تأتي مياهها من نهر ميمه ونبع سار، المنتجات الموجودة هناك هي الحبوب والبقوليات والأفيون ومنتجات الألبان. الناس منشغلون بالزراعة والرعي، والطريق صعب المرور. (من المعجم الجغرافية لإيران، المجلد 5).

يقول ابن حوقل في وصفه لجبل الأكراد: وتمتد الجبال السالكة من حدود شهرزور إلى آمد (ديار بكر)، وهي تقع بين حدود أذربيجان وجزيرة [ابن عمر] والجزيرة. مناطق الموصل، وطول [هذا الجبل] وعرضه يزيد أو يقل ويصل إلى 30 إلى 40 فرسخًا [6.24 كيلومترًا للفرسخ] ولا يوجد في هذا الجبل حتى بيت مسطح، ويسكنه الأكراد من الحميدية واللاوية والمهرانية وغيرها من أكراد شهرزور. (کتاب المسالک و الممالک لابی القاسم ابن حوقل طبع فی مدینه لیدن المحروسه بمطبع بریل سنۀ 1872 المسیحیه ص265) وقبل أن يذكر “”جبال مسکونه و مأهوله بالاکراد””، يصف ابن حوقل، من ص 255، بلاد الجبال التي تقتصر على خراسان وأصفهان وفارس وخوزستان والعراق من جهة، وعلى الدیلم وأذربيجان من جهة أخرى. ومن ناحية أخرى،  وهي تشمل بما في ذلك ماه الكوفة والبصرة [نهاوند] وهمدان وقم وكاشان وقرمسين وساوه ورامين وبروجرد وحلوان (زهاب) وسیمرة وسيروان وشهرزور وشابور خواست (خرم آباد) وشهر آباد. …[وهكذا لم تكن جبال الأكراد في وصف ابن حوقل سوى جزء صغير يصعب المرور عليه من الجبال، ولم يكن فيه مدينة أو قرية مشهورة.]

وبحسب الاصطخري، فإن بلاد الجبل يشمل ماه الكوفة والبصرة (دينور ونهاوند)، وهمدان، وأصفهان، وقم، وكاشان، ولور (مدينة في شمال خوزستان)، وكاشان وكرج (أبي دلف)، وبرج، وقرماسين، قزوين، وبروجرد، وسهرورد، وزنجان، وأبهر، وسیمره، وسيروان، وشابورخواشت وإلخ. (کتاب مسالک الممالک لابی اسحق ابراهیم الفارسی الاصطخری طبع بمدینه لیدن المحروسه سنه  1927 ص195-203)

ويظهر من النصوص التاريخية قبل المغول أن جغرافية ما قبل الإسلام كانت محفوظة بالكامل حتى نهاية العصر السلجوقي، والأسماء القديمة مثل ارجان، وماسبذان، ومهرجانقذق، وشابورخواست، وماهان (دينور ونهاوند)، وسهرورد وغيرها لا تزال محفوظة [إلا أن اسمي بهله وبلد البهلویين قد حلا محل بلد الجبل. تشير النصوص الفارسية لهذه الفترة، مثل مجمع التواريخ والقصص أو منظومة ويس ورامين، إلى بلد جبل باسم “الکوهستان”.] ومنذ الفترة المغولية فصاعدًا، تم استبدال الأسماء المذكورة أعلاه بأسماء لرستان وكردستان، والتي لها بنية فارسية وقد اخترعها وروج لها البيروقراطيون في العصر السلجوقي وما بعده.

تم إعطاء اسم كردستان خلال فترة إيلخاني رسميًا لجزء من جبل بلد بما في ذلك آلاني، إليشتر، وهار [في سيروان إيلام]، خفتيان (بجوار الزاب)، دربند تاج خاتون، دربند زنكي، دزبيل/دارنيل [درني؟] ودينور وسلطان آباد جمجمال (بيستون) وشهرزور وكرمانشاهان وكرند وخوشان وكنگور ومايدشت وهرسين ووسطام (طاق بسطام) يشار إليه بـ (نزهة القلوب حمدالله المستوفی القزويني، بجهود محمد دبير سياقي طهران 1336 ص 127-130) و کردستان لا تشمل مناطق أربيل وكركوك ودياربكر وبدليس وماردين وغيرها.

تجدر الإشارة إلى أنه في النصوص والوثائق الإيرانية من العصر الصفوي حتى الآن، لم يتم ذكر مناطق كرمنشاه وزهاب ودینور وسيروان في كردستان، واقتصر الاسم المذكور على إمارة أردلان.

وكما يؤكد ظفرنامه اليزدي على عدم ضم كردستان إلى ديار بكر وماردين بعبارة “…كردستان ودياربكر وماردين حتى البصرة…” (ظفرنامه نظام الدين الشامي، بجهود بناهي سمناني مطبعه بامداد 1363 شمسیه ص 278).

كما ميز كتاب تاريخ دياربكریة في عهد آق قويونلو بين كردستان ومناطق دياربكر وماردين ومزرين وسنجار والموصل وسعرد (سرت) بذكر عبارات مثل “اثنتين وثلاثين قلعة من كردستان، ماردين ومزرين والموصل وسنجار وسعرد” (ص32)، “بعد وصول سلطان ماردين وتجمع أمراء كردستان وديار بكر” (ص61)، “الجيش المحيط وجوانب من ماردين وكردستان وأمراء ديار بكر» (ص63)، «سلطان ماردين وأمراء كردستان» (ص65) (كتاب دياربكرية، أبوبكر الطهراني، بجهد نجاتي لوغال وفاروق سومر، دارالنشر طهوري 1356شمسیة)

وجاء في جهانگشاء الخاقان أو تاريخ الشاه إسماعيل المكتوب عام 948-955هـ: … جنود العراق وفارس وكرمان وكردستان ولورستان وديار بكر وآران وأذربيجان… (ص358). … حدود دياربكر ودرنة وكردستان.. (ص568) (جهانگشاي خاقان، تحقيق الدكتور الله دتا مظهر، مركز أبحاث إيران وباكستان، إسلام أباد، مخطوطة تأليف السلطان أحمد خوشنويس، 1405هـ) .

وجاء في عالم آراي عباسي: والجيوش في الجانب الآخر من إسطنبول، والتي يسميها الرومان الأناضول، تشمل بورصة، وبلد قرمان، وسام، وسلاب، وطرابلس، وطرابزون، وديار بكر، وأرزن الروم، ووان، وكردستان، وغيرها. … (ص463)… وقباد خان مكري والي مراغة ضمه لنفسه من ذلك الطريق ذهبوا إلى ولايات كردستان حتى ديار بكر وما بعدها (ص551) … جماعة من الروم [ الأتراك العثمانيون] وقبيلة أكراد أتوا إلى يريفان من وان وكردستان… (ص 645) (عالم آراي عباسي، إسكندر بك منشي تركمان، آغا ميرزا ​​محمود، تاجر كتابفروش خوانساري، دار الخلافة، طهران، نشر مصنع السيد مرتضى آل السادات 1314هـق)

جاء في “عالم آراي الصفوي” مكتوب سنة 1086هـ: “إذا ذهبنا من أرزنجان يكون أفضل، وهو الطريق إلى كردستان… ولا نستطيع أن نذهب من ديار بكر (ص472) ينبغي على “أن اذهب من كردستان إلى جانب وان وأرضروم عندما وصلت عريضة أحمد الجلبي … (ص 516) (عالم آراي صفوي، مؤلف مجهول، يد الله شكري، 1350، منشورات مؤسسة الثقافة الإيرانية).

وفي مجمل التواريخ والقصص لگلستانه، يُشار إلى اسم كردستان فقط بمنطقة أردلان، ويشار إلى شهرزور وإمارة بابان باسم “حدود الكرمانج”، ويشار إلى أكراد تلك المنطقة بطائفة كرماج … وقال سليم باشا [بابان] الذي يعيش على الحدود بين إيران ورومانیة [العثمانیة]، ويفتخر بحكم طائفة الكرماج نيابة عن باشا بغداد… وفي هذا الوقت سليمان باشا ابن عمه .. تصالح مع باشا بغداد وعزله وعين نفسه، وبعد دخوله حدود كرماج ذهب سليم باشا لمحاربته وانهزم وهرب من هناك إلى كردستان… (ص 166)

أصل الاسم كردستان يعتمد على وجود العشائر الكردية في الأماكن المعنية ولا علاقة له بالأسماء القديمة مثل كاردوكي/كاردوخية، ومثال كردستان خراسان دليل على هذا الادعاء. أشار عالم آرا نادري إلى مناطق كردستان خراسان مثل خبوشان/بجنورد و… باسم “إقليم كردستان” و”أرض كردستان”، بينما لم يكن هناك أي أثر لهذا الاسم في تلك المناطق في النصوص القديمة. (عالم آرائي نادري، محمد كاظم مروي، وزير مرو، تحقيق محمد أمين رياحي، نقش جهان، 1364، ص 55، 58، 60-62، 66، 77، 78، 80، 1121، 1193). تم ذكر مناطق خراسان الكردية باسم “كردستان” مرتين في مجمل التواريخ والقصص لگلستانه (المرجع نفسه، ص 99، 111).

وكما ذكرنا، فإن أرض “بهلو/فهلوج” كانت مفهومًا جغرافيًا مقابل أرض فارس أثناء الغزو العربي، وحسب “هينينغ” في زمن البارثيين، فإن اسم موطنهم بارثيا Parthia امتد إلى الجميع الأراضي الواقعة تحت سيطرتهم، وخاصة ارض المیدیین، كما قدم ابن مقفع في القرن الثامن ميلادي اللغة البهلوية كلغة بهله/فهله، وهي نفس لغة ماد إو میدیا وتشمل أصفهان والري وهمدان وماه نهاوند وأذربيجان. في نص المخطوطة المانویة، تم ذكر ‘sp’h’n (أصفهان) و nywš’bwr (نيشابور) كجزء من hm3g šhr’y phrwg (أرض بهرواج’ بهلو) واستخدام لغة بهلو لـ Pahla/w بدلاً من ماد Media يشير إلى اسم بهلويات، وهو ينعکس قصائد أرض الميديين. (W B Henning 1958 Mitteliranisch, Leiden Köln p95)

وبمقارنة كردستان بأرض بهلة، التي تكرر ذكرها في النصوص التاريخية ما قبل المغول، فهي تشمل ذلك الجزء من كردستان الذي يقع في غرب الهضبة الإيرانية، كما يشمل المؤرخون سيروان، وكرمنشاه، ودینور، وشهرزور، وغيرها کاجزاء بلادالبهلویین، إلا أن مناطق كوران وكرد وزازا في شمال العراق وشرق تركيا تقع خارج الهضبة الإيرانية من حيث الجغرافيا التاريخية، فهي تعتبر جزءاً من سهل الرافدین (بین النهرین) وهضبة أرمينيا على التوالي، والتي كان يسكنها المیدیین، شعوب ساگارتي وبارسي وبارثي وگوراني وجاواني منذ زمن الميديين فصاعدًا، واستوطن الكرد تدريجيًا في هذه المناطق، اختفت القبائل القديمة، لكن عشائر گوران وزازا وكرماج لا تزال تعيش في هذه المناطق ومنذ  كانت الاسم كردستان تشير في الأصل إلى أردلان وكرمنشاه وسيروان والشتر، وينبغي افتراض أن كردستان جزء من بهلة وليست معاكسة لها، مع الاعتراف بحقيقة أن اسم بهلة يعود على الأقل إلى الفترة البارثية (قبل المیلاد المسیح)، في حين يرتبط اسم كردستان بفترة ما بعد السلاجقة (السلجوقیین الاتراک).

جنبش فرهنگی گوران

گوران، زبانی مستقل از زبان کُردی و از گروه زبانهای ایرانی شمال غربی و هم خانواده با زبانهای تالشی، وفسی، گیلکی و سمنانی است. گوران بزرگ شامل گویشهای هورامی (لهون، تخت)، گوران (ژاوروئی-پاوه ای، باجلان، عبدالملکی، زنگنه-کندوله ئی، جباری، همه وند، گهواره ای و ...)، شبک و زازا (دیملی) و ... میباشد که در زاگرس مرکزی، شمال عراق و شرق آناتولی رواج دارد.

Next Post

پهله/ فهلوج/ فهله/ بلاد البهلویین/ بلاد الفهلویین/ بلاد جبال:

د آذر 13 , 1402
پهله/ فهلوج/ فهله/ بلاد البهلویین/ بلاد جبال: بنابر ابن فقیه همدانی: ألقول فی الجَبَل” و این ناحیه بلاد البهلویین نامیده میشود و شامل همدان و ماسبذان [سیروان] و مهرجانقذق یا صیمره [پشتکوه] و قُم و ماه الکوفه [دینور] و قرماسین [کرمانشاه] و هر آنچه به بلاد جبال منسوب است، میشود، […]

You May Like